Search

Books العبرات Online Free Download

Mention Epithetical Books العبرات

Title:العبرات
Author:مصطفى لطفي المنفلوطي
Book Format:Paperback
Book Edition:First Edition
Pages:Pages: 181 pages
Published:2005 by مؤسسة بحسون للنشر والتوزيع (first published January 1st 1948)
Categories:Free Books. Books
Books العبرات  Online Free Download
العبرات Paperback | Pages: 181 pages
Rating: 3.95 | 7180 Users | 1030 Reviews

Relation To Books العبرات

هذا الكتاب عبارة عن مجموعة قصص درسها وقدمها: الدكتور رياض قاسم رئيس قسم اللغة العربية وآدابها من الجامعة اللبنانية الفرع الرابع. عبّر المنفلوطي في هذا الكتاب عمّا يجيش في مجتمعه من مشكلات انقسم حولها الرأي بين مؤيد ورافض، كمسألة الحجاب، ومسألة محاكاة المتفرنجين، وما ساد المجتمع من مفاسد خلّفها التفاوت الطبقي والإستعمار الأجنبي. وعبّر عما يجيش في نفوس الشباب من أشواق وأحزان وآلام، وكانت قصصه بمضمونها قطرات من الدمع يسكبها بين أيدي القرّاء. وفي مقدمة العبرات يصور ذلك بقوله: الأشقياء في الدنيا كثر، وليس في استطاعة بائس مثلي أن يمحو بؤسهم وشقائهم، فلا أقل من أن أسكب بين أيديهم هذه العبرات، علّهم يجدون في بكائي تعزية وسلوى. وفي كل ما كتب جاءت كتابات المنفلوطي إرشاد للناشئة وللقرّاء جميعاً، وتوجيه غير مباشر إلى التحلي بالفضائل الإنسانية والأخلاق الحميدة، وهو جانب مهم كثيراً مانراه في أدب المنفلوطي.

Specify Books Supposing العبرات

Original Title: العبرات
ISBN: 9953390711
Edition Language: Arabic

Rating Epithetical Books العبرات
Ratings: 3.95 From 7180 Users | 1030 Reviews

Evaluation Epithetical Books العبرات
فيما مضى كنت أستمع إلى برنامج على الراديو يدعى النص الأصليوفيه يقرأ علينا أحد الممثلين بضع صفحات من كتاب ما حتى ينتهي منهوفيه كان أول لقاء لي بالمنفلوطي منذ سنوات عدة***وقد أعدت قراءته ورقيا وأرى أن الكتاب فيه حزن شفيف ولغة جذابة لا تخلو من مغالاةولكنها جذلة وقوية كلك:::::::::::::::::::::::::::::::::::::الأشقياء في الدنيا كثر وليس في استطاعة بائس مثلي أن يمحو بؤسهم وشقائهم فلا أقل من أن أسكب بين أيديهم هذه العبراتعلّهم يجدون في بكائي تعزية وسلوى*******************لا خَيْرَ في حياةٍ يحياها المرء

آخر قراءة للمنفلوطي بإذن الله .

فيما مضى كنت أستمع إلى برنامج على الراديو يدعى النص الأصليوفيه يقرأ علينا أحد الممثلين بضع صفحات من كتاب ما حتى ينتهي منهوفيه كان أول لقاء لي بالمنفلوطي منذ سنوات عدة***وقد أعدت قراءته ورقيا وأرى أن الكتاب فيه حزن شفيف ولغة جذابة لا تخلو من مغالاةولكنها جذلة وقوية كلك:::::::::::::::::::::::::::::::::::::الأشقياء في الدنيا كثر وليس في استطاعة بائس مثلي أن يمحو بؤسهم وشقائهم فلا أقل من أن أسكب بين أيديهم هذه العبراتعلّهم يجدون في بكائي تعزية وسلوى*******************لا خَيْرَ في حياةٍ يحياها المرء

لا شك أن لغةَ المنفلوطيّ قوية و استفدتُ كثيرًا من مصطلحاته الجديدة عليّ لكن من الملاحظ تكراره أن الحبكة ضعيفة ( و هذا بمقاييس عصرنا الحاضر ) لعلّها حبكة مقبولة منطقيًا قياسًا على العصور السابقة يحكي تاريخًا معينًا ثمّ يأتي بذَكر و أنثى و ينشئ بينهما قصة حب تقضي بموت أحدهما أو كليهما هذا الكلام مقبول قديمًا بسبب حالة العزلة و الحجاب بين الرجل و المرأة فأنت معرضٌ ( بشكل كبير ) لحب أول أنثى تعترض طريقك أو ترى وجهها و تكاشفك القليل من سرائرها و على هذا المنوال فهذا الكلام مقبول قديمًا

أظننى تأخرت كثيرا عن قرائتى للمنفلوطىرائع أسلوبه ومبهر أيضا والكلمات عمقيه فوق الوصف****عن اليتيم تألمت لها كثيرا تفرقا غصبا عنهما وجمعما الموت مرة ثانيه **** عن الشهداء قصه روحانيه فوق الوصف **** الحجابسترة المرأة وعفتها ويعرض قصة واقعيه عن عدم الانجذاب للغرب فى هذه الأشياء**** الذكرىعن غرناطة واخر ملوكها ومحاولة سلب دينهمبعدما سلبت منهم بلادهم **** الهاويةالادمان على الخمر يدفع المرء للخسارة الكبرى****الجزاءالجزاء من جنس العمل حقاالعقاب****أصعب مايكون هو الظلم وعدم الاستماع الى شكوى المتهم

إِنَّ الخوف من الحب هو الحب نفسه .***إِنَّ العظيم عظيمٌ في كل شي حتى في أحزانه و الآمه .***آه لو استطيع يا سيدي أَنْ أَبيع حياتي لأَشتري لها بضعة أَنفاس تتردد في صدرها او بعض سناتٍ من النوم تأوي الى جفنها .

''اللَّهُمَّ إِنَّك تَعْلَم أَنِّي غَرِيب فِي هَذِهِ اَلدُّنْيَا لَا سَنَد لِي فِيهَا وَلَا عَضُد وَأَنِّي فَقِير لَا أُمَلِّك مِنْ مَتَاع اَلْحَيَاة مَا أَعُود بِه عَلَى نَفْسِي وَأَنِّي عَاجِز مستشعف لَا أُعَرِّف السَّبِيل إِلَى بَاب مِنْ أَبْوَاب اَلرِّزْق بِوَجْه وَلَا حِيلَة وَأَنَّ اَلضَّرْبَة اَلَّتِي أَصَابَتْ قَلْبِي قَدْ سَحَقْته سَحْقًا فَلَمْ يَبْقَ فِيهِ حَتَّى الذماء وَإِنِّي أستحييك أَنْ أَمُدّ يَدَيْ إِلَى هَذِهِ اَلنَّفْس اَلَّتِي أَوْدَعَتْهَا بِيَدِك بَيْن جَنْبِي

Post a Comment

0 Comments